معا نبحت عن التألق Facebook
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
»  الدجاج المقلي بالطريقة دي يتميز بالطراوة وطعمه المتبل .
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالإثنين يناير 23, 2012 11:20 am من طرف hamza

»  أزياء للشتاء أكثر من رائعة " لازياء فقط"
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 4:58 pm من طرف hamza

»  مجموعة حقائب راقية لكل الاذواق *ادخلي *واختاري* وعرفينا بذوقك **
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 4:55 pm من طرف hamza

»  كيك بالفواكه الجافة الملونة
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 10:01 am من طرف hamza

»  كيكة بالشكلاط رائعة من مطبخي
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 9:57 am من طرف hamza

»  3 وصفات الكيك بالشيكولاتة
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 9:56 am من طرف hamza

»  كيكة رائعة من يوم جربتها الكل عجباتو -بالصور-nihade
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 9:53 am من طرف hamza

»  حلوة اقتصادية من مطبخي
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 9:51 am من طرف hamza

»  مقادير وتحضير سفنج المغربي
 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 9:50 am من طرف hamza

الاعلانات
الشاحنات مركبة ثقيلة

الجمعة نوفمبر 11, 2011 3:08 pm من طرف hamza

لشاحنة
هي مركبة ثقيلة ذات محرك تستخدم لحمل البضائع. تستطيع الشاحنات حمل جميع
أنواع البضائع تقريبا. فهي تجلب المواد الغذائية والسلع الأخرى إلى المتاجر
والمنازل، كما تأخذ المواد الخام من مصنع إلى آخر. وتحمل الشاحنات …

تعاليق: 0


كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد

اذهب الى الأسفل

 كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد Empty كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد

مُساهمة  hamza الجمعة نوفمبر 11, 2011 4:09 pm

رواية


كنت صديقا لديان ماهر عبد الحميد


غلاف رواية "كنت صديقاً لديان"
على بركة الله

كلامي
فقط عن رواية عنوانها: «كنت صديقاً لديان» كتبها ماهر عبد الحميد ، ونشرها
أولا مسلسلة في جريدة الشرق الأوسط السعودية ، ثم صدرت فى كتاب فى القاهرة
، وأخيراً حولها بشير الديك لمسلسل أخرجه نادر جلال تم تغيير اسمه إلى
عابد كرمان ثم نشر المنتج إسماعيل كتكت إعلانات مدفوعة الأجر بمبالغ تساوى
تكلفة إنتاج العمل ليثبت فيها أن العمل خيالي ولا أصل له من الواقع .

مع
أن الرواية تقول فى كل حرف منها عكس هذا على طول الخط . ثم تاه المسلسل
ولم يعرف له مصير . فهل تدخل العدو الإسرائيلى طالبا عدم عرضه ؟ وهل تمت
الأستجابه لطلبه ؟ ام ما الحكاية الضبط ؟ عموما هذا الفصل الأول من الرواية
الأصلية المأخوذ عنها المسلسل.


على الغلاف الخلفي للرواية :


> «أننا أمام تجسيد بارع للبطولة، بل أمام أفضل قصة كتبت في الخمس سنوات الماضية»

د. يوسف إدريس

من حديث إذاعي

> «لقد أثارت هذه القصة اهتمامي بشكل جدي، ومن المؤكد أنها تستحق إعجابنا»

مستر أنتوني ماك درموت

الجارديان البريطانية

> «لم يسبق لقصة أن أثارتني إلي هذا الحد»

آلن ماكي

الصحفي البريطاني

> «إن الحقيقة المؤكدة، أن المصريين قد تملكوا قبل حرب أكتوبر وثائق خط بارليف».

صحيفة معاريف الإسرائيلية

> «لم أشك أبداً في إخلاصه ووطنيته، وحتي بعد أن قبض عليه لم أصدق أنه يمكن أن يكون جاسوساً»

دافيد هاكوهين

رئيس لجنة الأمن في الكنيست

بقي
أن تعرف أن هذا الكتاب طبعته الشركة المتحدة للنشر والتوزيع 4 شارع طلعت
حرب القاهرة ـ سليمان باشا. وأن رقم الإيداع 20-34-1977 ولا يوجد عليه جهة
النشر. وثمنه 95 قرشاً. والكتاب من تأليف ماهر عبد الحميد.

مقدمة :

تعرفت علي بطل هذه القصة، لأول مرة، في مبني رئا حرب أكتوبر.

وعندما تحدثت إليه، أدركت أنني أم

ومنذ اللحظة الأولي، أي

واتفقنا
علي أن نلتقي بعيداً عن مكاتب المخابرات التي تغمرها الرهبة، مسيرة خطوات
من القصر الجمهوري، واضطررنا إلي التوقف حزينة لفراق أصدقائها.

وبعد
انقضاء الستة أشهر عاودنا العمل مرة أخري، وعندما أش قتل ـ كما أن أحداثها
دارت في عدة بلاد في وقت واحد. وفي النهاية أ أشخاص، اثنين من التجار
الآسيويين ودبلوماسي مصري، كان في سفارتنا بباريس، ويعمل الآن وزيراً
مفوضاً في وزارة الخارجية، ومع ذلك فإن هذا الكتاب يعد أول وثيقة كاملة،
لقصة تجسس، سمح بها جهاز للمخابرات.

الشرق الأوسط مايو سنة 1976

الفصل الأول :

1

البدايــة

أول أغسطس سنة 1964

مزرعة إبطن ـ حيفا إسرائيل

مازلت
أتذكر التفاصيل كأنها حدثت أمس فقط، جاء الرجل البد حوادث العنف في الليلة
السابقة، في الليالي المظلمة تن المخزن، همس الرجل البدين في أذني، لم لا
اتسافر إلي فرنسا؟كان الوقت ظهر وكنا نتراسل دائماً، ولكن الرجل البدين
الجامد كالتمثال لم يكن يهتم كثيراً بالعواطف.

وأذكر أنني أومأت برأسي علي الموافقة.

25 أغسطس 1964 باريس . السفارة المصرية .شارع دي بينا

2

المقابلــة

تركت
جاكي في الصباح الباكر علي غير العادة، تعجبت ناصية الشارع كان الرجل
البدين ينتظرني، بخطوات ثابتة دخلنا إلي السفارة، المكان الوحيد في هذا
العالم الذي يعتبر دخوله بالنسبة لي جريمة.

كانت الساعة قد تجاوزت
العاشرة عندما دخ الباب، فوجدت فتاة نحيلة تضع علي أنفها نظارة رقيقة و
المكان رجل ضئيل وانحني أمامنا باحترام، ثم طلب من البدين أن يتبعه صدر
الغرفة وأشار إلي أن أجلس، انسحب البدين من الغرفة وتركني وحدي، وكان عليَّ
أن أبدأ الحديث.

حسناً لقد جئت من إسرائيل لأتزوج، ظل الرجل الأنيق هادئاً وك برأسه إلي الوراء قليلاً، ثم هتف بصوت خافت: وما اسم فتاتك؟

جاكلين
بولييه، أناديها جاكي، موظفة في شركة «إير فرانس»، وتقيم في شارع دي لاريه
رقم 3 و 000، قاطعني النمر بزمجرة خفيفة، دع هذه التفاصيل الآن، أين جواز
سفرك؟

أخرجت الجواز من جيبي وألقيته علي المكتب، ألقي النمر نظرة م حاجة إلي معاونة؟

قلت في نفسي: عليك اللعنة أيه

لأول
مرة ابتسم النمر ابتسامة حقيقية، اضطجع في مقعده وتنفس بعمق ثم كرر دعوته
أن أتناول شيئاً من الشراب، شعرت بالثقة وطلبت قدحاً من القهوة، ضغط النمر
جرساً وأمر بقدحين، بعد ذلك قدم لي سيجارة وأصبح جو الغرفة أقل كآبة وغمرني
إحساس بالألفة.

أين تقيم في باريس؟ هكذا سألني النمر فجأة.

أقيم في نوييه، شارع دي شيفو رقم 12 الدور الأرضي.

حسناً، يجب أن نفترق الآن، ليس من المعتاد أن يقضي الإسرائيليون الوقت في السفارة المصرية، بهذه المناسبة، اسمي روبير.

هل هذا هو مكتبك يا سيدي؟

مكتبي... لا، قال ذلك وهو ينظر باشمئزاز إلي محتويات الغرفة، إنهم يسمحون لي باستخدام المكان أحياناً، هيا بنا.


29 أغسطس سنة 1964 شقة شارع دي شيفو:
3

الرسالــة

كانت جاكي تقف أمام الموقد، أحب في الفرنسيات ال رسالة يا عصفورتي؟

ظهرت
عصفورتي علي باب المطبخ وفي يدها حبة برتقال ثم قالت ببراءة: نعم لقد عثرت
عليها خلف الباب، ربما دفعها أحدهم من تحت عقب الباب قبل أن نستيقظ،
ابتسمت ابتسامة باهتة ودخلت بسرعة إلي الحمام وكأن الأمر لا يعنيني كثيراً.

كنا نتناول طعام الإفطار عندما عن لي أن أفتح الرس تناولت وعاء القهوة وملأت قدحي وأشعلت سيجارة. ثم ابتسمت ببلاهة، لقد بدأت اللعبة.

31 أغسطس 1964شقة الملحق العسكريالمصري شارع سان كلود :

4
رجل تحت سترته مسدس

في
الخامسة إلا دقيقتين بالضبط وصلت إلي المقهي، علي مائدة طرف خفي، بعد ربع
ساعة خرجنا من المقهي واتجهنا إ أخبار سارة، دس يوسف يده تحت إبطي ومشينا
إلي المحطة، الكتاب فراقبت جانب وجهه كان يوسف هذا أشبه بالثعلب، ثعل
النادر أن تعثر في باريس علي امرأة ممتلئة الأرداف. ابتسم يوسف عندما لاحظ
أنني أرمق المرأة بنظرة ذات مغزي، هل تقدر خطورة الاتصال بنا يا صديقي؟
أومأت برأسي باستهتار فابتسم بسعادة.

تجولنا معاً حتي السابعة
والربع ثم مضينا إلي شارع سان ك الثعلب يترك في نفسك إحساساً بالسرية
والرهبة، بعد أن انتهي من فحص النوافذ خرج إلي الصالة وعاد وفي يده «ترمس«
ملأ قدحين بالقهوة الساخنة ثم بدأ في توجيه الأسئلة.

آبد... أرجو أن نتحدث بصراحة، الصراحة مفيدة لكل منا، هل تبحث عن المال؟

ـ المال... لم أفكر في هذا الموضوع.

حسناً، ما موقفك المالي؟

ـ المزرعة تدر دخلاً كبيراً، كذلك لديّ بعض المدخرات.

بدأ الارتياح علي وجه الثعلب وتناول قدح القهوة ثم واصل حديثه:

ـ فهمت أنك ترغب في التعاون معنا، إذا كنت ترغب في ذلك حقاً فإن الأمور سوف تتقدم إلي الأحسن، هل لديك ما تخفيه؟

ـ ماذا تعني؟

أعني، هل سبق لك أن ارتكبت عملاً سيئاً؟

عملاً سيئاً؟

ـ نعم. كالسطو مثلاً.

أبداً.

هذه الإجابات تهمني جداً، يجب أن نكون واضحين، ألم تشترك في ..... أقصد مشاجرة؟

ـ أحياناً، أحياناً أجد نفسي مضطراً إلي الدفاع عن نفسي.

عظيم، وماذا بشأن النساء؟

ـ في الوقت الحالي ليس هناك سوي جاكي.

آه. أعرف ذلك. ولكني أعني العلاقات الأخري.

ـ حسناً، يبدو أنك تود أن تعرف كل شيء، ثمة علاقات عابرة، بعض العلاقات القصيرة ولكنني أعتزم الزواج من جاكي.

هل لديك هوايات أخري، قال ذلك وهو يبتسم بخبث؟

ـ أحياناً أشرب، أحب الشراب الجيد، ولا شيء أكثر.

لقد تسلمت عدة تقارير بخصوصك، هل كونت فكرة عن المستقبل، بمعني أوضح هل لديك خطط معينة؟

ـ نعم عندما تحدثت إلي رجلكم هناك عرضت عليه أن أثير بعض الشغب.

الشغب؟.
إن هذا هو آخر ما أفكر فيه، ولكني أقترح نوعاً أفضل من العمل، أفضل كثيراً
لأنه لا يحدث ضجة، لنفرض أنك ترغب في زرع قنبلة في ميناء حيفا، لا بد
أولاً من أن تعرف المكان الملائم لوضع القنبلة، أليس كذلك.

قلت في نفسي: هذا الثعلب شرير بقدر ما هو مراوغ، لم أقل أنني أرغب في زرع قنابل في الميناء أومأت برأسي موافقاً فاستطرد.

إن عملنا يتطلب قدرا مناسباً من المعلومات، هل يسمحون لك بزيارة الميناء؟

ـ نعم.

أقصد الميناء الحربي.

لا.

حسناً

ـ أوافق.

عظيم، ثمة نقطة أخري، أن العمل معنا يتطلب أن تكون حر ريقي ثم هتفت: إن هذا لا يساوي شيئاً.

ابتسم
الثعلب بسعادة وتناول سيجارة، بقيت نقطة أخيرة، سوف أحدد لك ما أريده
بالضبط وسوف أكلفك بالسفر إلي هناك، ولكن الآن لك مطلق الحرية في أن
تتراجع، ومن حقك أن تطلب مهلة لكي تفكر، أما بعد ذلك.

لقد فكرت طويلاً.

رائع، هل أستطيع أن أسمي هذا اتفاقاً؟

ـ نعم.

ابتسم الثعلب ومد لي يده، صافحته بقوة دون أن أنطق.

متي ستتزوج مرة أخري، لجأ هذا المراوغ إلي الأسئلة المفاجئة.

ـ ربما آخر هذا الشهر.

هل ستبقي طويلاً في فرنسا؟

ـ أجبت ببطء: سوف أبقي لمدة شهر أو شهرين بعد ذلك أعود مع جاكي إلي إسرائيل، ابتسم الثعلب ببرود عندما نطقت بالكلمة الأخيرة،

كيف تنطق جاكي اسمك؟ بدت الدهشة علي وجهي ثم هتفت: آبد.. آبد كارمان.

سيظل هذا هو اسمك، أليس ذلك مناسباً؟

وهل كان عليَّ أن أنتحل اسما آخر؟

يحدث ذلك أحياناً يا آبد، والآن أتمني لك حظاً طيباً.

هبطنا
معاً إلي الشارع، وبالقرب من باب العمارة رأيت رجلاً ذا ملامح مصرية يرتدي
سترة من المشمع ويقف مستنداً علي الجدار، ولست أعرف لماذا خيل لي أن تحت
السترة مسدسًا!!

‏•● .....[ ]..... ●•






و في الختام تقبلوا التحية العطرة

hamza
Admin

عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 09/11/2011

https://femmefacebook.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى